القدرة على حل المشكلات: يقيس هذا المعيار مدى قدرة الموظف على حل المشكلات والتحديات التي تواجهه.
لم تكن أبدًا استباقياً عندما تعلق الأمر ببدء المشروع الجديد، لقد تركت الأمور تسوء وحاولت التدخل لحلها بعد فوات الأوان وبعد ان تزايدت شكاوى.
تحديد فاعلية برامج التدريب التي توفرها المنظمة للموظفين من خلال معرفة مدى تطور الموظف بعد التدريب وهو ما يمنح المديرين الفرصة لمعرفة كيفية تحسين البرامج التدريبية المختلفة.
المساهمة في معرفة الموظف المثالي للوظيفة المناسبة وهو الأمر المربح لكل من الموظف والمنظمة.
وهناك أنواع وطرق أخرى لتقييم الأداء الوظيفي، كل طريقة تتناسب مع عدد الموظفين والصناعة التي تقدمها الشركة، والأهداف المراد الوصول إليها.
مساعدة المديرين المباشرين على تحديد أداء كل موظف بشكل سليم وإبراز الجوانب التي تحتاج إلى بعض التحسينات والتدريبات.
٤- تطبيق مبدأ الثواب والعقاب بعد التقييم، لتشجيع الموظفين وتطوير أدائهم.
ب- يلزم أن ننظر إلى متوسط تقييم كل إدارة أو نشاط من أنشطة الشركة جنباً إلى جنب إلى نسبة مساهمة تلك الإدارة أو ذلك النشاط في نتائج أعمال الشركة الكلية.
يحدد التقييم الوظيفي مستوى الموظف، وخبرته ومهاراته، وهذا يجعل صاحب العمل على قرب أكثر من الموظف، وفهم ما يحتاجه من تدريبات نور يمكن تقديمها له والاستفادة منها لتطوير الموظف واكسابه المعرفة وبالتالي زيادة انتاجيته.
وتستخدم معظم المؤسسات والشركات فن جديد يعرف ب”الفوز من الداخل” وهذه الطريقة تعتمد على التركيز مع موظفين الشركة وتقييم أدائهم لقياس فعاليتهم والقيمة المضافة من خلالهم بإنتظام.
تم تسليم كل مشروع بعد أسبوع أو أكثر من الموعد المخطط له وتخطى بالفعل الميزانية المرصودة له.
قد لا يتضمن التقييم آراء واضحة وصادقة من زملاء العمل نتيجة الخوف من فساد العلاقات أو من وقوع ردود فعل سلبية من طرف الموظف.
الغرض من تقييم الأداء هو تقييم إنجازات الموظفين. يهدف إلى تحسين الأداء وتحديد الاحتياجات التدريبية. كما يساعد في اتخاذ قرارات بشأن الترقيات والحوافز.
أما عن التحديات التي تواجهها الإدارات التي تجرى هذا التقييم فهي تشمل: